شبكة موقع منتدى وملتقى القويرة - اليمن حضرموت دوعن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة موقع منتدى وملتقى القويرة - اليمن حضرموت دوعن

❀ نرحب بكافة الإخوة والأخوات ❀ ونتمنى منكم التسجيل والمشاركة يد بيد واحده ✿ أهلا وسهلا ومرحبا با الغالي ♥ زائر ♥ نورت بوجودك المنتدى ✿
 
الرئيسيةالرئيسيةالسيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار 413أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
القويرة net
إدارة المنتدى

إدارة المنتدى
القويرة net




السيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار Empty
مُساهمةموضوع: السيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار   السيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار I_icon_minitimeالخميس مارس 15, 2012 9:02 pm

السيد المنصب : حسن إبن حامد المحضار

نسبه :


هو السيد المنصب / حسن بن حامد بن مصطفى بن أحمد بن محمد المحضار سليل السيد احمد بن عيسى المهاجر العلوي
الهاشمي العائد إلى اشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق ابنته فاطمة الزهراء رضي الله عنها
وصهره وابن عمه علي بن أبي طالب (كرم الله وجهه ) .



نشأته :


ولد
السيد حسن بن حامد في قرية القويره إحدى قرى وادي دوعن الوادي الجميل
والتي ارتبط بها ارتباطاً وثيقاً ووجدانياً لا انفصام فيه وقد كان ذالك
المبارك في خريف 1355هــ الموافق 8/3/1931م .

ترعرع الفتى في أسرة محضاريه
مكونه من ولدين وأربع بنات وفي ظل أبوين كريمين من الاسره العلوية الهاشمية
في بيت صوفي محافظ وقد كانت أسرته تؤثر حياه الزهد والبساطة على الرغم من
المركز الاجتماعي المرموق والمكانة الدينية الكبيرة التي تحظى الاسره .


فقد أنجبت أسره آل المحضار
العديد من الرجال الذين تفاخر بهم في حضرموت وفي ديار الإسلام قاطبة فقد
كان والد جده الحبيب / أحمد بن محمد المحضار شخصيه اجتماعيه معروفه وعلامة
زمانه وأديباً وشاعرا وله العديد من المؤلفات الدينية كما كان حفيه السيد
/حسن بن حامد المحضار الذي ترعرع ونشأ في كنف جده الإمام / احمد المحضار
وزيراً للسلطة القعيطيه منذ ولاية السلطان غالب القعيطي واستمر في ذلك
المنصب حتى وافته ألمنيه .

تعليمه: هذه الخصال الكريمة
للأسرة المحضاريه والمكانة العلمية والدينية الكبيرة التي حظيت بها عائلته
ونظراً لكل ذلك فيقد نشأ السيد /حسن بن حامد منذ طفولته نشأه دينيه صالحه
في بيت تتضوع من جنباته أعباق الصوفية ونفحاتها الطاهرة الاصيله بما يعنيه
من توفر ذلك البيت على نصيب وافر من العلم والأدب والشهر فطالما كانت
الصوفية نبعاً ثرياً استمد منه كبار الشهراء إلهامهم وقد كانت أسره المحضار
شغوفة بالعلم والأدب ومولعة بالشعر خصوصاً .



تعليمه :

لم يكن حظ السيد المنصب / حسن بن
حامد كثيراً من التعليم النظامي فقد لقنه والده القران الكريم ثم ألحقه
بمدرسه القويره الاهليه عند الحبيب /جعفر بن علوي المحضار درس في تلك
المدرسة القران الكريم والنحو تلقى فيها تعليماً أوليا ليسافر بعدها إلى
الحجاز عندما كان في الثانية عشره من عمره سافر إلى الحجاز لطلب العلم هناك
وقد أخذ عن علما منهم السيد العلامة / علوي بن عباس المالكي . ولم يكتفي
بذلك القدر بل كان كثير السفر والترحال بحثاً عن العلم والمعرفة ليعود بعده
إلى ارض الوطن بعد مده قضاها لطلب العلم هناك قاربت الاربع سنوات ليسافر
بعده الى تريم لطلب العلم هناك في رباط تريم وكان له دورات يذهب إلى هناك :
كل دوره تستغرق 8 أشهر يطلب فيها العلم ويتفرغ له وقد أخذ هناك عن علماء
أجلاء منهم السيد العلامة /حسن بن عبد الله الشاطري .


وفي الفترة الأخيرة ونظراً لحبه
الشديد للتعلم أخذ يتعلم له الأجانب من باب حرصه بالقول ( من تعلم له قوم
سلم مكرهم ) فدرس اللغه الانجليزيه بالاستعانه بمدرسين متخصصين في اللغه
وشراء الكتب للقراءه والاشرطه للاستماع والنطق .

والى جانب تأثره الشديد باجداده
ووالده الذين كانوا علماء وأباء وشعراء أحبهم الجميع وتأثروا بهم فقرر أن
يبرز وان يكون مثلهم محبا للعلم والأدب والشعر وان يسير على دربهم في البحة
عن العلم والمعرفة ولوفي السند .

ومن تلك العوامل المؤثرة أيضا مكتبته الكبيرة الموجودة في بيته التي تعج بالكتب العلمية والادبيه والدينية وفي مجالات أخرى .

أيضا فقد كان كثير القراءة والاطلاع وكن جليسه الدائم الكتاب وكأنه يردد قول الشاعر :

خير مكان في الدنا سراج سابح **** وخير جليس في الزمان كتاب

ما إن تدخل تلك المكتبة حتى تظن
نفسك داخلاً مكتبه جامعية لكثره الكتب التي فيها حتى انه من النوادر
المضحكة انك عندما تسأل عنه ويقال لك إنه في المكتبة وتأتي لتراه تظن انه
خرج لكثره الكتب المحيطة به من كل مكان والتي تغطيه فقد كان محباً للعلم
والعلماء وكثير القراءة والاطلاع .



العالم والمعلم :

بعد ذلك القدر من التعليم الذي
حصل عليه وكثره قراءته واطلاعه فيقد اكتسب العديد من العلوم وأصبحت ثقافته
واسعة ولكنه ورم هذا القدر الكبير الذي تحصل عليه من العلم لم يكتمه أو
ينفرد به بل علم من أراد أن يتعلم حيث كانت له حلقات في مسجد الإمام احمد
المحضار يدرس فيها الأطفال والشباب الذين أتوا إلى ذلك المكان للأخذ عنه
فقد كانت حلقاته بعد صلاه العصر يدرس تلاميذه سفيه النجاة بالفقه الشافعي
وكذلك بعض الفرائض والنحو وقد كان ذكيا وموهوبا في إيصال المعلومة بكل
سهوله ويسر إلى تلاميذه وبكل بساطه وإيضاح يأتي بالنكت والدعابة التي تشد
ذهن تلاميذه وتريح الفكر والقلب .

وكان اغلب أوقاته منشغلا بذكر
الله تعالى فتراه دائما منشغلا بقرائه القران الكريم وكن يرتله بصوت عذب
جميل عند ما تسمعه تنسجم معم صوته الجميل وتتمنى في ذاتك أن لايسكت .

أما بين المغرب والعشاء فهو وقته المحبب له للتحزيب أي فراءه القران الكريم من بعد صلاة المغرب حتى أقامه صلاه العشاء .


وله عده مؤلفات دينيه وشعرية أبرزها :

· الغيوث الدوعنيه .

· إلى الأخصب .

· المشاهدات .

· الإمام احمد المحضار ( شعر ) .

· المنظومة الحسينه عن مزارات المدينة .

· صالح في الوجاء .

· ثلاث رسائل .



تلاميذه :

وممن أخذه عنه :
الأستاذ / عبود علي باقيس – احمد صالح باقيس – سامي ناصر باجبع –الأستاذ عبد العزيز محمد
باحفظ الله – والسيد محمد بن عبد أللاه بن حسن المحضار – محمد عبد الله بايحيى .



سفره إلى المملكة العربية السعودية :

بعد أن أكرمه الله بإكمال نصف
دينه قرر السيد المنصب يرحمه الله أن يسافر إلى المملكة العربية السعودية
بحثا عن العمل هناك أعد العدة ولملم حاجاته وثيابه ولم ينسى كتبه وأقلامه
فسافر إلى الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية وهناك بحث عن عمل فعمل في
مؤسسه أليمامه ككاتب صحفي في جريده الرياض التي تصدر عن تلك المؤسسة فعمل
في تلك المؤسسة بضع سنين بعده ترك العمل الصحفي وعمل في شركه عبد الله
العنقري للمقاولات فتره من الزمن وبعدها تلقى جواب من ولده السيد حامد بن
مصطفي يطلب من الخروج والعودة إلى اليمن إلى قويره المحضار .

هذه كانت قصه خروجه فخرج بعد عشر
سنوات قضاها في بلد الاغتراب متتالية دون خروج في تلك الفترة فعاد إلى
القويره وألزم أبيه وبعد وفاة والده خلفه في مقامه



وفاه والده وتعيينه منصبا:

وفي يوم الجمعة الموافق 9/جماد
الأول من عام 1391هـ انتقل إلى جوار ربه السيد / حامد بن مصطفي والد السيد
حسن بن مصطفي بعد عمر ناهز 73عاما قضاه في طاعة الله وخدمه أبناء قبيلته بل
الناس جميعا وحمل مسؤولية القائد والمنصب للقبيلة فقد رعاها وسار بها علي
درب والده وأجداده وال المحضار المخلصين فحزنت على وفاته البلاد والعباد
ونعاه علماء ومسئولون ورجال أعمال وشخصيات كبيره وبكى على فقدانه الجميع .


بعد تلك الفاجعة والمصيبة بوفاة
السيد / حامد بن مصطفى يجب أن يكون هناك من يخلفه ويقوم مقامه فالتفتت
الأنظار صوب ابنه السيد والأديب والشاعر / حسن بن حامد ليكون خلفا لوالده
وليكون خير خلف لخير سلف فوجدوا أن جميع الصفات لتلك المسؤولية تنطبق عليه
فتم بالإجماع تعيينه منصبا لآل المحضار وهنا أرى انه يجب الاشاره إلى كيفيه
التنصيب كما هو متفق عليه ومعروف فإن تنصيب منصب آل االمحضار يأتي من
منصبه آل العمودي وتنصيب منصب آل العمودي يأتي من منصبه آل البار كما هو
متعارف علين بين تلك القبائل .



وصفه لوادي دوعن :

لقد كان الفتى منذ نعومه أظفاره مولعا بذلك الوادي الجميل فتحدث عن ذلك الوادي
في كثير من الجوانب وعن سبب التسمية قال : أن كلمه دوعن فارسيه لان(دو)
بلغه الفرس تعني اثنان و( عان ) معناها وادي وقد ركبت الكلمتين تركيبا
مزدوجا مانعا للصرف والتركيب و( دوعان ) على وزن فعلان أي واديان الأيمن
والأيسر كما يسمونا وهذه التسمية أطلقها عليه الفرس حين كانوا في اليمن .



بعض صفاته الحميدة :

لقد تحلى رحمه الله بالصفات الحميدة التي الصف بها من سبقه من آبائه وأجداده لأنه سار على دربهم وتخلق بأخلاقهم وصفاتهم.

وفاته: عابد زاهدا عالما متواضعا
وكريما يحب الصالحين وكل المسلمين ويجالسهم ويبا سطهم لأجل إدخال السرور
إلى قلوبهم كما انه يجب الأطفال حبا جما ويلاطفهم ويسألهم عن أسمائهم
وأسماء آبائهم كما انه يحب ضيوفه الذين يأتونه من كل حدب وصوب حيث تراه
دائما منشغلا بهم وبإكرامهم والحديث معهم في أي مجال علمي أو إصلاحي أو
أدبي أو اجتماعي ويقضي حاجاتهم إن كنت لهم حاجات ويسأل ضيفه الغريب من اسمه
وبلده وعلمه وعمله ولا يخرج ضيفه إلا وهو مبسوط وفرحان لحسن الاستقبال
وكرم الضيافة .



وفاته :

إن الموت حق على كل إنسان فلكل
اجل كتاب وكل شي هالك الأوجه سبحانه وتعالى انه القدر المحتوم علينا في هذه
الدنيا الفانية وان في وفاة السيد المنصب / حسن بن حامد قصه وسبب وكما قال
الشاعر :

من لم يمت بالسيف مات بغيره **** تعددت الأسباب والموت واحد

إن للسيد المنصب عاده بعد صلاه
العصر وهي الجلوس بجانب مسجد الإمام أحمد المحضار مع الأطفال الصغار
ومداعبتهم وتسليتهم وإدخال والبهجة والسرور إلى قلوبهم لأنه يقدر الكبير
ويعطف على الصغير لذلك أحبه الجميع فأصبح في قلوب الصغار قبل الكبار
لبساطته وتواضعه وحبه الشديد لهم فكان الصغار دائما يرددون اسمه إذا غاب
عنهم يوما سألوا عنه ولعل البعض قد يظن أو يعتقد إنني أبالغ في كلامي
ولكنها الحقيقة ولتعرفوا أكثر عن ذلك تعالوا وأقرؤوا قصته وفاته :-

ففي يوم الأربعاء يوم الحزن 8/ذو
الحجة /من عام 1422هـ وكعادته في الجلوس مع الأطفال وتسليتهم وإدخال البهجة
والسرور إلى نفوسهم أخذهم معه في جولة بسيارته للترفيه عنهم وبعد أن رجع
من ذلك المشوار في حدود الساعة الرابعة والنصف عصرا وأخرج الأطفال من
سيارته ووضعها في مكان مرتفع وهو القراش ( قراش السيارة ) وبعد أن خرج
الجميع شأت الأقدار أن تهرول السيارة من مكانها وكانت هرولتها باتجاه
المكان الذي يلعب فيه الأطفال فهرب الأطفال مذعورين ولكن شجاعته وحبه لهم
ومسؤوليته في حمايتهم واعتقاده بأنها قد تصطدم بأحدهم كل ذلك جعله يقف أمام
السيارة المهرولة وكأنه يقول في قراره نفسه تصطدم بي وليس بأحد من هؤلاء
الأطفال الصغار أراد أن يحمي أولئك الصغار فلذات أكباد آبائهم التي تمشي
على الأرض لتصطدم به السيارة وترتطم بجسمه بجدار المقبرة التي بجانب مسجد
الإمام / أحمد المحضار في الرقة فذهل الأطفال من ذلك الموقف العصيب وكأنني
أرى شعر رؤوسهم قد شابت من هول مشاهدوه من ذلك المنظر أو المشهد الذي لن
ينسوه أبدا ما أبقوا على قيد الحياة ولعلهم سيحكون ذلك الموقف الشجاع
لأبنائهم وسيظل في قلوبهم حتى يفارقوا هذه الدنيا الفانية .


بعد هذا الموقف الرهيب تسمر
الأطفال في مكانهم حتى إن أصواتهم لم تخرج من حناجرهم وكأن شيئا ماسكا بهم
مانعا خروج الصوت وبعد صراع طويل بين حناجرهم وصوت البكاء أطلق العنان
للصوت أن يواصل طريف للخروج فأخذ الأطفال يتصايحون مذهولين لا يقدرون على
شي سوى البكاء الشديد فجرى حفيده السيد مصطفى بن احمد ليخبر والده بالحادثة
فهرول أبنه إلى مكان الحادث وكان يقول في قرار نفسه ( لقد كنا خائفين عليه
من السيارة ولكن شاءت الأقدار أن تصطدم به السيارة ) فتم إسعافه مباشره
إلى مستشفى القويره وبعد صلاه المغرب تم تحويله إلى المكلا( إلى مستشفى
حضرموت ) فتم إسعافه إلى المكلا وقد كان رحمه الله منذ وقوع الحادث إلى أن
وصلوا إلى المكلا لم يتكلم بشي سوى نطق الشهادة لكان يردد (لا إله إلا الله
) وفي حدود الساعة التاسعة مساء وصلوا به إلى المستشفى وفي حدود الساعة
الحادية عشرة ليلاً سلمت روح السيد المنصب إلى بارئها ناطقاً بالشهادة كما
أخبرني بذلك من حضر وبهذا تكون قد طويت صفحة إنسان غالٍ تعددت فيه المواهب
فكان العالم والأديب والصحفي والشاعر وبعد ذلك أخبر الطبيب أولاده بوفاته
فسلموا الأمر الله محتسبين الأجر والثواب من الله فتحركوا بجثمانه الطاهر
إلى منطقته وبعد أن وصل والى القويره وألقى عليه أهله وأبنائه النظرة
الأخيرة أعلن في المسجد خبر وفاته بالتهليل كما يسمى في دوعن ( هي عاده
للإعلان عن الميت بمعنى أن يهلل أن يذكر الشهادة وآية الموت(( كل نفس ذائقة
الموت وانما توفون اجوركم يوم القيامه فمن زحزح عن النار وادخل الجنه فقد
فاز وما الحياة الدنيا الامتاع الغرور ‘))
ثم اسم الميت إذا كان ذكر واسم البيت الذي فيه الجنازة ليعرق أبناء
المنطقة والمناطق المجاورة بذلك ) وما أن نطق في ميكرفون المسجد باسم الميت
وإنه السيد المنصب /حسن بن حامد المحضار أصبح الناس في القويره والمناطق
المجاورة لها بين مصدق ومكذب لهذا الخبر وان الرجل ليطلب من عنده الهدوء
والسكوت ليتأكد من هذا الخبر وكأنه غير مصدق ما تسمع أذناه وحتى بعد أن سكت
الجميع ولف المكان الهدوء أخذ بعضهم يحك أذنيه بإصبعه ليتأكد من أن أذنه
ليس بها صمم يحجب عنها السمع الصحيح ولكنها في النهاية الحقيقة المرة التي
بها طويت صفحته حياة ذلك الرجل الذي بذل من وقته وماله وجهده لخدمه الإسلام
والمسلمين .


وبعد إعلان وفاته أجتمع الناس من
كل حدب وصوب لحضور الغسل والدفن وكانت القويرة مزدحمة بالناس الذين أتوا
ليشهدوا مراسيم الدفن وقد حضر علما ء ومناصب ومشايخ ورجال أعمال وجمع غفير
من الناس .

منهم :

· العلامة عمر بن محمد بن سالم بن حفيظ

· العلامة حسين بن محمد الهدار

· السيد محمد بن عبد الله الحوت المحضار

· الحبيب عبد الله بن محمد بن علوي بن شهاب الدين

· السيد عبد الله بن احمد الحداد

· السيد سالم بن عبد الرحمن الحبشي

هذه النبذه منقولة من كتاب السيد المنصب /حسن بن حامد المحضاررجل تعددت فيه المواهب
تأليف /عبد الله حسن سعيد العماري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ALMOTALEG
عضو/ة جديد/ة

عضو/ة جديد/ة
ALMOTALEG




السيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار Empty
مُساهمةموضوع: رد: السيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار   السيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار I_icon_minitimeالسبت مارس 17, 2012 12:50 pm

الله يرحمه ويغفر له

ويرحمنا وجميع المسلمين

سلمت الأيادي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيد المنصب ( حسن إبن حامد المحضار ) رحمه الله رحمة الأبرار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
» الحلف بغير الله عزَّ وجل ..
» الإستغفار - أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة موقع منتدى وملتقى القويرة - اليمن حضرموت دوعن :: .●♥ المنتديات الخاصة بحضرموت ودوعن ♥●. :: أعــلام الـواديان - Greats Wadian-
انتقل الى:  

جميع المشاركات المكتوبہ تعبر عن وجهہ نظر كاتبها فقط ولا تعبّر عن وجهہ نظر إدارة المنتدى
Powered by phpBB ® Version 2
Copyright © 2012
جميع الحقوق محفوظہ لموقع منتدى وملتقى قريہ القويرة © A7lablad.ahladalil.com

The Forum Protected By Ahlamontada Security

يرجى الإنتظار